Sabtu, 17 Maret 2012

wajibkah guru ngaji mempunyai sanad

Talaqqi guru ngaji

Menjalarnya virus modernisasi membuat para orang tua terutama yang berada di kawasan gersang ilmu agama semakin khawatir terhadap perkembangan anak. Tak pelak, mereka pun berusaha membentengi sang buah hati dengan menitipkannya mengaji diTPQ terdekat. Namun faktanya, banyak dijumpai guru TPQ yang masih kurang fasih dalam membaca Alquran. Bacaan mereka banyak yang tidak sesuai dengan standar ilmu tajwid. Hal ini terjadi karena umumnya guru-guru mereka dahulu (mata rantai sanad) juga kurang fasih, atau dulu ketika mengaji, mereka tidak tutug dan kurang rajin nderes . Padahal dalam ilmu baca Alquran istilah talaqqi dan musyafahah merupakan hal penting dalam sanad untuk diperbolehkan mengajar Alquran.
Hal ini menjadi dilema tersendiri karena sebagian guru akhirnya tidak berani mengajar karena takut berdosa. Sementara bila mereka tidak turun tangan mengajar Alquran, maka pendidikan anak-anak tersebut bisa jadi akan terbengkalai atau bahkan sama sekali tidak akan mengenal Alquran.
 
Pertanyaan
a. Dengan pertimbangan di atas, bolehkah mereka mengajarkan bacaan Alquran?
Jawaban
Guru TPQ yang kurang fasih (ilmutajwidnya dibawah standar) diperbolehkan mengajar hanya dalam taraf tahajji (pengenalan/pembelajaran huruf hija'iyah). D an ia boleh mengajar al-Qur`an dengan bacaan yang benar sesuai dengan yang ia dengar dari gurunya (sebatas kemampuannya/tidak boleh ngawur).
 
REFERENSI
1. Taqwimu Asaliibi Ta'limil al-Qur'an al-Karim, Juz 1, hlm. 53
2. Fathurrobil Bariyah Syarh al-Muqoddimah al-Jazariyyah, Juz1, hlm. 13
3. Al Wajiz Fi Tajwidil Kitabil Aziz, Juz 1, hlm. 11
4. Hasyiyah al-Jamal, Juz 3, hlm. 541
5. Khozinatul Asrar, hlm. 60
1. تقويم أساليب تعليم القرآن الكريم وعلومه في وسائل الإعلام| جـ 1 صـ 53
ويقول ابن حجر: (اعلم أن كل ما أجمع القراء على اعتباره من مخرج مد أو إدغام أو إخفاء أو إظهار وغيرها وجب تعلمه وحرم مخالفته) ويقول السيوطي: ولا شك أن الأمة -كما هم متعبدون بفهم معاني القرآن وإقامة حدوده - هم متعبدون بتصحيح ألفاظه وإقامة حروفه على الصفة المتلقاة من أئمة القراء المتصلة بالحضرة النبوية. وقوله (على الصفة المتلقاة) لا يكفي الأخذ من المصحف بدون تلقٍ من أفواه المشايخ المتقنين وابن الجزري في تعريفه للمقرئ يقول: إنه العالم بالقراءات رواها مشافهة فلو حفظ التيسير مثلًا ليس له أن يقرئ بما فيه إن لم يشافهه مسلسلًا، لأن من القراءات أشياء لا تحكم إلا بالسماع والمشافهة
2. فتح رب البرية شرح المقدمة الجزرية لصفوت محمود سالم | جـ1 صـ 13
قوله (والأخذ بالتجويد حتم لازمُ من لم يصحح القرآن آثم ) يدل على أن الناظم r يرى وجوب التجويد ولكن لا بد من تحرير محل النزاع فالتجويد قسمين كما سيأتي في كلام الناظم فهو إعطاء الحروف حقها ومستحقها وحقها هو المخرج والصفة للحرف وهذا لا بد منه لقارئالقرآن لأنه إذا تغير المخرج أو تغيرت صفة الحرف اشتبه بغيره من الحروف الأخرى فهذا لا إشكال فيه بقي الشقالآخر وهو إعطاء الحروف مستحقها وذلك من الصفات العارضة كالتفخيم والترقيق والإدغام والإخفاء ونحو ذلك وهذا هو محل النزاع بعد اتفاقهم على مشروعيته فالناظم يرى r وجوب التجويد في ذلك على كل من يقرأ القرآن والأظهر والله أعلم أنه واجب على معلم القرآن سنة مؤكدة في حق غير معلم القرآن
3. الوجيز في تجويد الكتاب العزيز |جـ 1 صـ 11 الدكتور محمد بن سيدي محمد الأمين الأستاذ المشارك بكلية القرآن الكريم
وقد وصف من تقمنا من العلماء المقرئين القراء فقال: القراء يتفاضلون في علم التجويد فمنهم من يعلمه رواية وقياسا وتمييزا فذلك الحاذق الفطن ومنهم منيعرفه سماعا وتقليدا فذلك الوهن الضعيف لا يلبث أن يشك ويدخله التحريف والتصحيف إذا لم يبن على أصل ولا نقل عن فهم وقال في موضع آخر بعد فراغه من أبواب التجويد والفصول التي أوضح فيها القواعد اللازمة لذلك. والمقرئ إلى جميع ما ذكرناه في كتابنا هذا أحوج من القارئ لأنه إذا علِمه علّمه وإذا لم يعلَمهلم يعلّمه فاستوى في الجهل بالصواب في ذلك القارئ والمقرئ ويضل القارئ بضلال المقرئ فلا فضل لأحدهما على الآخر.
4. حاشية الجمل على المنهج | جـ 3صـ 541
) فرع) الوجه جواز تقطيع حروف القرآن للتعليم للحاجة إلى ذلك .
5. خزينة الأسرار | صـ 60
باب الأحاديث الصحيحة الواردة في فضائل التالي وحامل القرآن قال الله تعالى إن الذين يتلون كتاب الله الآية أي يداومون على تلاوة القرآن ويعملون بما فيه إذ لا تنفع التلاوة بدون العمل والتلاوة القراءة متتابعة كالدراسة والأوراد الموظفة والقراءة أعم منها لكن التهجي وتعليم الصبيان لا يعد قراءة ولذا لا يكره التهجي للجنب والحائض والنفساء للقرآن لأنه لا يعد قارئا وكذا لايكره التعليمللصبيان وغيرهم حرفا حرفا وكلمة كلمة مع القطع بين كل كلمتين
Pertanyaan
b. Apakah yang dimaksud talaqqi adalah telah mengaji Alquran 30 juz, atau telah menguasai ilmu tajwid dan bisa membaca denganbenar, sekalipun hanya mengaji beberapa juz?
Jawaban
Talaqqi adalah membaca di hadapan guru atau mendengarkan bacaan guru. Sedangkan hukum talaqqi adalahwajib bagi orang yang akan membaca al-Qur`an. Bagi orang yang ingin membaca al-Qur'an 30juz, wajib baginya untuk talaqqi 30 juz.
REFERENSI
1. Al-Itqon, Juz 1, hlm. 273
2. Al-Wajiz fi Tajwid al-Kitab al-Aziz, Juz 1, hlm. 14
3. Qurrotu al-'Ain bi Fatawa 'Ulama`I al-Haromain, hlm. 326
1. الوجيز في تجويد الكتاب العزيز |جـ 1 صـ 14 الدكتور محمد بن سيدي محمد الأمين الأستاذ المشارك بكلية القرآن الكريم
المبحث الرابع: كيف يتلقى القرآن مما تقدم تبين لنا أنأخذ القراءة سنة متبعة يجب على الآخذ أن يتلقاها من أفواهالشيوخ الضابطين ويؤديها كما أديت إليه سنة الله في حفظه لهذا الكتاب العظيم وصونا له عن التحريف واللحن {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} فهذا سيدالخلق رسول الله g يدارس جبريل بالقرآن ويعارضه به في كل رمضان فلما كان العام الذي توفي فيه عارضه القرآن مرتين. ولا شك أن تلك المعارضة لم تكن قاصرة على الحفظ فقط بل كانت شاملة له وللكيفية التيتتلى بها حروف القرآن وتؤدى بها على أكمل وجه وأحسنه. قال الكرماني: وفائدة درس جبريل تعليم الرسول g تجويد لفظه وتصحيح الحروف من مخارجها وليكون سنة في حق الأمة لتجويد التلامذة على الشيوخ في قراءاتهم . ثم إنه g تأكيدالقاعدةأخذالقرآن مشافهةقرأعلى أبي بن كعب كمافي الحديث المتقدم ليعلمه طريقة التلاوة وترتيلها وعلى أي صفة تكون قراءة القرآن ليكون ذلك سنة في الإقراء والتعليم ولتكون المشافهة هي الوسيلة لنقل كتاب رب العالمين لما فيها من الضبط والإتقان لاغيرها من الوسائل. قال الداني مبينا الحكمة من قراءة رسول الله g على أبي: في هذا الحديث أيضا أصل كبير في وجوب معرفة تجويد الألفاظ وكيفية النطق بالحروف على هيئتها وصيغتها وأن ذلك لازم لكلقراء القرآن أن يطلبوه ويتعلموه وواجب على جميع المتصدرين أن يأخذوه ويعلموه اقتداء برسول الله g في ماأمربه واتباعا له على ما أكده بفعله ليكون سنة يتبعها القراء ويقتدي به االعلماء. وبالمشافهة تلقى صحابة رسول الله g عنه وعرضوا عليه وسمعوا منه. فهذا ابن مسعود يقول: والله لقد أخذت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعا وسبعين سورة. وبالمشافهة تلقى التابعون عن الصحابة وهكذا تناقلت الأمة القرآن وأخذته بالمشافهة جيلا بعد جيل حتى وصل إلينا وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. ونبه ابن الجزري إلى أن من أراد أن يحكم القراءة والتجويد ويتلو كتاب ربه كما نزل فعليه بترويض اللسان وتعويده النطق الصحيح المتلقى من فم المحسن المتقن. قال: ولاأعلم سببا لبلوغ نهاية الإتقان والتجويد ووصول غاية التصحيح والتسديد مثل رياضة الألسن والتكرار على اللفظ المتلقى من فم المحسن. وينظم ذلك المعنى في المقدمة فيقول: إلارياضة امرئ بفكه وليس بينه وبين تركه فمن أراد قراءة شيء من كتاب الله سواء كان ذلك المقروء للحفظ أولمجرد القراءة وجب عليه تصحيح ذلك القدر المقروء. ولايتأتى تصحيحه إلابعرضه وأخذه من أفواه الشيوخ الضابطين ومتى استنكف عن ذلك استكبارا واعتدادا بالنفس فقد وقع فيالخطأ لامحالة ومن هنالحقه الإثم الذي ذكره العلماء : من لم يجود القرآن آثم فإن لرسم المصحف قواعده وضوابطه ، ولكل حرف منه مخرجه وصفاته ، ولكل لفظ منه كيفيته وأداءه
2. الإتقان الجزء الأول | صـ 273
(فائدة) ادعى ابن خير الإجماع على أنه ليس لأحد أن ينقل حديثا عن النبي ما لم يكن له به رواية ولو بالإجازة فهل يكون حكم القرآن كذلك فليس لأحد أنينقل آية أو يقرأها ما لم يقرأها على شيخ لم أر في ذلك نقلا ولذلك وجه من حيث أن الاحتياط في أداء ألفاظ القرآن أشد منه في ألفاظ الحديث ولعدم اشتراطه فيه وجه من حيث أن اشتراط ذلك في الحديث وإنما هو لخوف أن يدخل في الحديث ما ليس منه أو يتقول على النبيما لم يقله والقرآن محفوظ متلقى متداول ميسر وهذا هو الظاهر .(فائدة ثانية) الإجازةمن الشيخ غير شرط جواز التصدي للإقراء والإفادة فمن علم من نفسه الأهلية جاز له ذلك وإن لم يجزه أحد وعلى ذلك السلف الأولونوالصدر الصالح وكذلك في كل علم وفي الإقراء والإفتاء خلافا لما يتوهمه الأغبياء من اعتقاد كونها شرطا وإنما إصطلح الناس على الإجازة لأن أهلية الشخص لا يعلمهاغالبا من يريد الأخذ عنه من المبتدئين ونحوهم لقصور مقامهم عن ذلك والبحث عن الأهلية قبل الأخذ شرط فجعلت الإجازة كالشهادة من الشيخ للمجاز بالأهلية.
3. قرة العين بفتاوى علماء الحرمين| صـ 326
(ما قولكم) دام فضلكم فيقراءة القرأن والأحاديث كصحيح البخاري ومسلم والصلوات كدلائل الخيرات والأدعية المأثورة إذا كان ذلكمضبوطا بالقلم من غير سند من أحد ولا إذن ولانقل وأن يعمل بما فهم ويفهم غيره ويعما بظهور المعنى أو بتفهيم الشارح له ويترك ما لم يفهمه فهل يجوز ذلك أو لا إلا في كتب الفقه أو لا يجوز ذلك كله إلا بسند وإذن ونقل من شيخ أفتونا (الجواب) أما القرآن فلا تجوز تلاوته بغير تلق من عارف متلق لأمرين أحدهما حرمة اللحن فيه لقوله تعالى قرآنا عربيا غير ذي عوج والثاني فرضية تجويده الثابتة بالكتاب وهو قوله تعالى ورتل القرآن ترتيلا

Tidak ada komentar:

Posting Komentar